يمكن تصنيف هذه الرواية على انها ملحمة سرديه ، فقد صورها كاتبها كما لو انه مخرج سينمائي ، فأجاد تصوير لقطاتها ، وأعطى كل مشهد ما يستحقه من اهتمام ، وذلك با
استثمر طاقاتك في عمل مفيد لك وللمجتمع وللبيئة وللأمة، لتترك بصمة، اجعل عندك اتزاناً، حافظ على مصداقيتك مع رب العالمين ومع نفسك ومع الأخرين، فكل ذلك يجن
قصة فتاة جميلة أتت من بلاد النيل تزوجت (عتيج)، عاشت في فريج المرر، قبل ان تستقر في منطقة الطوار، وتأقلمت مع اطياف المجتمع الإماراتي، انجبت البنات والاولا
ماده مكتوبة تتضمن مجموعة قصائد شعرية وجدانية عاطفية ووطنية عددها 5
يتكلم الكتاب عن فريج الشرق ، وهو الحي الذي عشت فيه أيام طفولتي ، وأهل الشرق وطيبتهم وتكافلهم وتعاونهم هو سرد للذكريات والمغامرات والخيالات اللتي عشتها م