الكتاب عبارة عن رواية شعرية مسار السرد فيها شعري حيث يكثر فيها التشبيه، و الجناس والسجع في نهاية الجمل، تم إرفاق مصطلحات للكلمات لتبيان مفاهيم وثراء اللغة العربية وتقليل الإشكالية على القارئ العام. تتكلم الرواية عن فتاة في مقتبل العمر دخلت في صراعات الحياة المتتالية بتواصل وبلا توقف، بدءاً من احتقار..
قصة الرواية من واقع حياتي و نجاحي في علاج ابني ” أحمد ” من مرض التوحّد ، اخترت أسم ” أرني الدنيا بعينيك ” لحث الآباء و الأمهات و جميع الناس لرؤية الحياة من زاوية أخرى، زاوية طفل التوحد اللذي ولد ليعيش في عالمه الخاص و صعب عليه مجارات عالمنا و فهمه، لقد كانت معظم الشعارات تنادي بإخراج طفل التوح..
قصة فتاة جميلة أتت من بلاد النيل تزوجت (عتيج)، عاشت في فريج المرر، قبل ان تستقر في منطقة الطوار، وتأقلمت مع اطياف المجتمع الإماراتي، انجبت البنات والاولاد وصار لها احفاد، واجادت الطبخ والسنع والرمسة الإماراتية، قصتها مجموعة حكايات، ابطالها هي واطفالها الثمانية...
قصة بوليسيه يتخللها خط درامي تاريخي جريمة قتل غامضة ووحشية لسيدتين في قصرهم المقام على النيل . ليس هناك دافع أو أدلة تقود إلى الجاني . يكتشف بعدها خيوط تربطها بجريمة أخرى حدثت في وقت سابق بنفس الظروف وتقيد الجريمتان ضد مجهول . سر مقبرة توت عنخ آمون ومكتشفها . أوراق تكتشف تقود لسرخط ير سيكشف جميع الأ..
هذا الكتاب يحمل بعضا مني وبعضا من الآخرين.. جمعت به صفحات من عمري وقراءاتي للحياه وللناس ولمن حولي.. ولاننا نعيش جميعا في بقعة أرضية محدودة المساحة وشاسعة الابعاد فجميعنا يتأثر بما يراه في الآخر وفي ذاته.. ومعي تنعكس حالات التأثر هذه من حالات الحب والرضا والانكسار والأمل والنجاح في جملة كتابيه تداعب..