عندما قررت أن أغلق الصفحة الأخيرة من كتابي الأول ” على قيد الحب “، تدفق حبّكِ أكثر في قلبي حتى بدأ بالفيضان على صفحات بيضاء جديدة، فملأت صفحة تلو صفحة حتى أهديكِ كتابي الثاني المليء بحبي لكِ. كتاب يحمل بين صفحاته الكثير من المشاعر الصادقة والحب الذي لا يمكن أن يصدق في حاضر زماننا.